برنامج

وزارة الدولة لشؤون البيئة

بناءً على رؤية مصر 2030، سيتم تقديم تقرير شامل حول الخطط المستقبلية السابقة وتوزيعها على جدول زمني. ستتم إضافة هذه الخطط تدريجيًا خلال فترة لا تتجاوز 30 يومًا من تولي الرئيس القادم المنصب، وذلك وفقًا للمدة الزمنية المحددة أو قد تكون أقل من ذلك. سيتم تنفيذ هذه الخطط باستخدام نفس آليات التنفيذ السابقة أو سيتم تحسينها بدعم من أجهزة الدولة المختلفة .

يجب أولًا فتح باب الاستماع وجمع الآراء بشكل متكرر شهريًا من داخل المنظومة وخارجها كبداية ثابتة في تطوير جميع المنظمات الحكومية تأخذ شهر من الوقت بعدد ساعات فعلي 10 ساعات الـ DOD (شروط إنهاء المهمة) عمل  تقرير كامل عن الآراء وجمع الاستبيانات بطريقة منظمة ومطورة في كل مرة؛ لكي تساعد في استخراج نقاط التطوير سريعًا بدقة عالية، كما يتم متابعة ما تم تطويره من قبل ونتيجته.

  1. إعادة تدوير النفايات اشتراطات البناء  لا بد من عمل أنابيب داخل العقارات الجديدة  و تكون من الإشتراطات  و تقسم إلى 4 أنابيب و نفايات ورقية و نفايات زجاجية  و نفايات بلاستيكية و نفايات ألمونيوم و يبدأ كل عقار تجميع النفايات و تنزل مباشرة على صناديق قمامة مرتبطة بالأنابيب و تحت الأرض بحيث لا تعطى فرصة للنباشين و لا لتحريك النفايات مع حركة الرياح و المحافظة على الشارع نظيف  كذلك صناديق القمامة فى الشوارع و عمل أكياس ملونة لتحديد نوع النفايات و تكون إلزامية على المواطنين
  2. منصة لمراقبة التلوث  نشر منصة ذكية في جميع أنحاء الجمهورية لجمع وتحليل بيانات التلوث من أجل دعم بيئة حضرية آمنة ونظيفة. منصة مراقبة التلوث في المدينة يجمع بيانات المؤشر البيئي في كل من القطاعين العام والخاص لتوفير معلومات شفافة وثاقبة بشأن الصحة في المدينة.

الفئة المستهدفة للمنصة
رجال الأعمال – مسؤولون الوزارات الحكومية – المستثمرين – السكان

  • يتم جمع البيانات يدوياً عن طريق أجهزة الاستشعار من المواقع الرئيسية  و التى سيتم تثبيتها فى جميع أنحاء الجمهورية  و يتم تحليل التلوث فى المدينه و العوامل التي تشكل خطورة على الصحه و يتلقى السكان إشعارات بشأن المخاطر إستناداً إلى الموقع الجغرافى لسكنهم و فى الوقت نفسه يعمل المسؤولون الحكوميون على موالفه المصادر الموسوعة و يضعون الخطوط العريضة لإجراءات الحد من التلوث و يتم صياغة التقارير وإرسالها إلى الإدارات الحكومية ذات الصلة.
  • أجهزة استشعار البيئة الموزعة تلتقط البيانات لحظياً عن جودة الهواء في جميع أنحاء الجمهورية. وبالمثل، يتم تغذية تقارير الانبعاثات للقطاعين العام والخاص في المنصة. وهذا يوفر للمسؤولين والسكان رؤية واضحة حول التلوث في الدولة، من خلال لوحات متخصصة.;ترسل منصة مراقبة التلوث في المدينة إشعارات تلقائية للسكان على أساس الموقع الجغرافي لسكنهم، لتحذيرهم حول الظروف البيئية الخطرة، للتقليل من المخاطر الصحية. وبالمثل، يستطيع السكان أن يبلغوا بالتغيرات أو الحوادث التي يلاحظونها من خلال قنوات معينة (مثل التسرب);وعلى هذا النحو، يتم جمع البيانات في اللوحات حيث يطلع المسؤولون الحكوميون على التوجهات والتحليلات التنبؤية. ومن خلال هذه الخدمة يمكنهم صياغة سيناريو “ماذا لو أن” مع إمكانية التخفيف المحتملة من المخاطر التي يتم رصدها. ويمكن صياغة تقارير متخصصة في محاولة لدعم قرارات الحكومة وفرض لوائح تنظيمية تتعلق بالتلوث.
خدمات إضافية مقترحة:
  •  
  • تحليلات تنبؤية
  • إشعارات مؤتمتة
  • تقارير مؤتمتة
  • نموذج سيناريو “ماذا لو أن”
الفوائد المتوقعة للمشروع
  • خفض التأثيرات البيئية من خلال رؤية واضحة للتلوث عبر الكيانات التجارية والسكنية يستطيع المسؤولون تنظيم التوعية وتعديل اللوائح وفقاً لذلك.
  • مواطنون مطلعون على المستجدات.
  • الإشعارات التلقائية تتيح للسكان تلقي المعلومات فوراً حول ظروف البيئة في الهواء الطلق للتقليل من المخاطر الصحية.
  1. التحول الأخضر تلعب وزارة الدولة لشؤون البيئة دورًا حاسمًا في التحول الخضر وحماية البيئة. تعمل الوزارة على تطوير وتنفيذ سياسات وبرامج لتعزيز الاستدامة البيئية وتحسين جودة البيئة. من خلال تشجيع الطاقة المتجددة وحماية التنوع البيولوجي وإدارة المخلفات والتلوث، تساهم الوزارة في تحقيق تنمية مستدامة وحفظ الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.
  2. ألعاب فى الشوارع المحافظة على تواجد ألعاب فى الشوارع و أدوات رياضية مثل تلك المستخدمة فى  GYM